وأصر المجالي على عدم التنازل عن حق الرد على اتهامات ديانا له من خلال بعض البرامج بأنه حاول استغلالها فنيا وماديا.
ديانا أكدت أنها خلال 6 شهور من تعاقدها مع المجالي لم تقع بينهما أي خلافات بالعكس كانا متناغمين وكانت تعتبره مثل والدها ولكن بعد مرور 6 أشهر بدأ يظهر على حقيقته، وعرض عليَّها الزواج العرفي، وعندما رفضت اقترح أن يتزوجها شرعياً ولكنها رفضت لأنها تربطها بزوجته وابنته التي تصغرها بأربعة أعوام، علاقة صداقة قوية، .
وأضافت أن المجالي بدأ في تلك الفترة التدخل في طريقة ملابسها وأصدقائها، وبدأ يتحول بشكل ملحوظ، لدرجة أنهما أصبحا على خلاف دائم ولكنها كانت تتحمل لأنه هددها بأنه سيؤذي عائلتها التي هي بالنسبة إلى عائلته صغيرة. كما هددها بالقتل، واعتدى عليهاَّ بالضرب.
وكان الوضع بين ديانا والمجالي قد تأزم منذ عدة أشهر وبالتحديد أثناء إقامتها الأخيرة في مصر لتصوير مسلسل منتهى العشق مع مصطفى قمر والمخرج محمد النجار، وفى تلك الأثناء أعلنت ودون مقدمات فسخها تعاقدها معه، وأمام تلك المفاجأة قام هو بدوره بتوزيع منشور يؤكد استمرارها معه بموجب شروط التعاقد بينهما واستمرار صلاحية العقد، وهدد أيضاً بأنه سينفذ الشروط الجزائية بالعقد وسيمنعها من الغناء في أي شركة أخرى أو ممارسة أي نشاط فني من أي نوع، وبعدها قام برفع دعوى قضائية ضدها حسمت لصالحه وصدر حكم قضائي ضدها بالسجن ومصادرة أموالها وسيارتها.. واستأنفت ديانا الحكم فصدر حكم بسجنها ثلاثة أشهر وتغريمها 100 ألف دينار قيمة الشرط الجزائي.
0 comments
إرسال تعليق