تخلى المطرب تامر حسني عن نصر محروس منتج ألبوماته، عندما قرر خوض تجربة الإنتاج لأول مرة في كليب "متوصنيش"، بالمشاركة مع المنتج محسن جابر صاحب شركة عالم الفن الذي ستحصل قنواته مزيكا وزووم على حق عرض الكليب حصريا.
"متوصنيش" هي "هيد" ألبوم تامر الأخير "قرب كمان"، وهي من كلمات وألحان تامر نفسه وتوزيع تميم، وبلغت ميزانية تصوير الكليب ومليون جنيه مصري، كما يتم تصوير مشاهد منها بميدان رمسيس أكثر ميادين العاصمة المصرية القاهرة ازدحامًا مستعينًا بآلاف المعجبين والمعجبات.
وحرص تامر -على التأكيد على علاقة الصداقة التي تجمعه بنصر محروس، وعدم وجود أية خلافات معه، برغم أنه انفصل عنه إنتاجيًا في هذا الكليب.
وقال: "أحب أن أشكر منتج ألبوماتي نصر محروس على إتاحة الفرصة لي بتنفيذ هذا التعاون مع محسن جابر، وهي صفة يتمتع بها هذا المنتج المخضرم".
وأحب أن أوضح أن كل ما تم من اتفاقات بيني وبين محسن جابر كان تحت إشراف محروس الذي يراعي دائمًا الصالح العام في العلاقة بيننا"، وأضاف أن العلاقة بيننا تخطت فكرة المنتج والمطرب، وامتدت إلى علاقة صداقة وأخوة.
وعن أسباب اختياره لمحسن جابر لمشاركته إنتاج الكليب، قال تامر "تجمعني به علاقة طيبة منذ سنوات، وأرى أنه رجل صاحب خبرة كبيرة وتاريخ محترم يتشرف أي فنان بالتعامل معه، هذا بالإضافة لخبرته في مجال الموسيقى عمومًا والكليبات بشكل خاص، وعن نفسي أعتقد أنه يملك توليفة خاصة للنجاح وأتمنى نجاح هذا المشروع بيننا".
التصوير وسط الزحام
وبشأن تفاصيل تصوير الكليب، أوضح تامر حسني أنه انتهى مؤخرًا مع المخرج ياسر سامي، من تصوير يوم عمل في الكليب، حيث قام فيه بالتصوير بمدينة الإنتاج الإعلامي لمدة 24 ساعة كاملة، ضمت مشاهد نهار وأخرى ليل.
ولفت إلى أنه يتبقى يومان تصوير، "أحدهما سيكون في المطار والآخر هو مفاجأة الكليب، حيث قررنا تصوير يوم فى ميدان رمسيس -كثر الميادين زحامًا في القاهرة- لكننا مازلنا فى مرحلة تأمين أماكن التصوير هناك، وقد استعنا في التصوير بثلاثة آلاف شخص من المجاميع بين شباب وبنات ورجال ونساء كبار السن وأطفال لتنفيذ الفكرة التي وضعتها للكليب".
"متوصنيش" هي "هيد" ألبوم تامر الأخير "قرب كمان"، وهي من كلمات وألحان تامر نفسه وتوزيع تميم، وبلغت ميزانية تصوير الكليب ومليون جنيه مصري، كما يتم تصوير مشاهد منها بميدان رمسيس أكثر ميادين العاصمة المصرية القاهرة ازدحامًا مستعينًا بآلاف المعجبين والمعجبات.
وحرص تامر -على التأكيد على علاقة الصداقة التي تجمعه بنصر محروس، وعدم وجود أية خلافات معه، برغم أنه انفصل عنه إنتاجيًا في هذا الكليب.
وقال: "أحب أن أشكر منتج ألبوماتي نصر محروس على إتاحة الفرصة لي بتنفيذ هذا التعاون مع محسن جابر، وهي صفة يتمتع بها هذا المنتج المخضرم".
وأحب أن أوضح أن كل ما تم من اتفاقات بيني وبين محسن جابر كان تحت إشراف محروس الذي يراعي دائمًا الصالح العام في العلاقة بيننا"، وأضاف أن العلاقة بيننا تخطت فكرة المنتج والمطرب، وامتدت إلى علاقة صداقة وأخوة.
وعن أسباب اختياره لمحسن جابر لمشاركته إنتاج الكليب، قال تامر "تجمعني به علاقة طيبة منذ سنوات، وأرى أنه رجل صاحب خبرة كبيرة وتاريخ محترم يتشرف أي فنان بالتعامل معه، هذا بالإضافة لخبرته في مجال الموسيقى عمومًا والكليبات بشكل خاص، وعن نفسي أعتقد أنه يملك توليفة خاصة للنجاح وأتمنى نجاح هذا المشروع بيننا".
التصوير وسط الزحام
وبشأن تفاصيل تصوير الكليب، أوضح تامر حسني أنه انتهى مؤخرًا مع المخرج ياسر سامي، من تصوير يوم عمل في الكليب، حيث قام فيه بالتصوير بمدينة الإنتاج الإعلامي لمدة 24 ساعة كاملة، ضمت مشاهد نهار وأخرى ليل.
ولفت إلى أنه يتبقى يومان تصوير، "أحدهما سيكون في المطار والآخر هو مفاجأة الكليب، حيث قررنا تصوير يوم فى ميدان رمسيس -كثر الميادين زحامًا في القاهرة- لكننا مازلنا فى مرحلة تأمين أماكن التصوير هناك، وقد استعنا في التصوير بثلاثة آلاف شخص من المجاميع بين شباب وبنات ورجال ونساء كبار السن وأطفال لتنفيذ الفكرة التي وضعتها للكليب".
0 comments
إرسال تعليق