أوضحت الممثلة علا رامي أن قبولها لتجسيد شخصية "القوادة" فى فيلم "ريكلام" كان بهدف مساعدة الفتيات اللاتي دفعتهن ظروفهن إلى السير فى طرق غير مشروعة.
وأضافت علا أن فيلم (ريكلام) ليس موجهها خصيصا إلى الفتيات اللاتي يقعن في ظروف صعبة أو الفقراء فقط، وإنما يخاطب كل طبقات المجتمع، لأننا سوف نرى في هذا العالم الغريب أنه يضم فتيات من جميع الطبقات، وكل فتاة لها ظروفها الخاصة لاتجاهها إلى هذا الطريق المظلم.
وأكدت أن العمل سيثبت أن الظروف المادية ليست الوحيدة الدافعة لكي تسلك بعض الفتيات هذا الطريق الذي عرفنا نهايته من خلال الأحداث.
وعن إمكانية استمرارها في تقديم مثل هذه الأدوار، قالت علا إن الجمهور على الرغم من عدم اعتياده عليها في تقديم هذه النوعية من الأدوار، فإنه أثنى على دورها، مشيرة إلى أن بعض الأشخاص قالوا لها إنها دقت جرس إنذار لكل من تسول لها نفسها أن تختار طريق الدعارة والرذيلة.
وأوضحت أنها من الممكن أن تقدم شخصيات مشابهة لهذه الشخصية، لكن لابد وأن تعرف هدفها أولا والرسالة المنوط من خلالها تقديمها، ولا تكون الشخصية مجرد "محشورة" عبثًا في الأحداث، وهو ما لا تقبله.
فيلم (ريكلام) إخراج علي رجب، وإنتاج ماريان فانوس، وبطولة غادة عبد الرازق ورانيا يوسف ولي لي قاسم ودعاء سيف وعلا رامي.
باهر محمد
وأضافت علا أن فيلم (ريكلام) ليس موجهها خصيصا إلى الفتيات اللاتي يقعن في ظروف صعبة أو الفقراء فقط، وإنما يخاطب كل طبقات المجتمع، لأننا سوف نرى في هذا العالم الغريب أنه يضم فتيات من جميع الطبقات، وكل فتاة لها ظروفها الخاصة لاتجاهها إلى هذا الطريق المظلم.
وأكدت أن العمل سيثبت أن الظروف المادية ليست الوحيدة الدافعة لكي تسلك بعض الفتيات هذا الطريق الذي عرفنا نهايته من خلال الأحداث.
وعن إمكانية استمرارها في تقديم مثل هذه الأدوار، قالت علا إن الجمهور على الرغم من عدم اعتياده عليها في تقديم هذه النوعية من الأدوار، فإنه أثنى على دورها، مشيرة إلى أن بعض الأشخاص قالوا لها إنها دقت جرس إنذار لكل من تسول لها نفسها أن تختار طريق الدعارة والرذيلة.
وأوضحت أنها من الممكن أن تقدم شخصيات مشابهة لهذه الشخصية، لكن لابد وأن تعرف هدفها أولا والرسالة المنوط من خلالها تقديمها، ولا تكون الشخصية مجرد "محشورة" عبثًا في الأحداث، وهو ما لا تقبله.
فيلم (ريكلام) إخراج علي رجب، وإنتاج ماريان فانوس، وبطولة غادة عبد الرازق ورانيا يوسف ولي لي قاسم ودعاء سيف وعلا رامي.
باهر محمد
0 comments
إرسال تعليق