بعد طول ملاحقة من شركة وارنر برازر العالمية لمخرج الروائع ستيفن سبيلبرج، وافق سبيلبرج -بصفة مبدئية- على الاضطلاع بمهمة إخراج فيلم سينمائي ضخم عن قصة سيدنا موسى عليه السلام.
وأكد سبيلبرج أنه سيدرج المشروع ضمن خططه المستقبلية، ويحاول أن يوفر له الوقت الذي يناسب إخراجه بشكل ملحمي كما يليق بهذه القصة التي خلدتها الأديان في كتبها المقدسة.
الفيلم المزمع تقديمه، يحمل اسم "آلهة وملوك"، وهو من تأليف "مايكل جرين" و"ستيوارت هازلدين"، ويتعرضان فيه للقصة كما أوردتها التوراة في العهد القديم، خاصة ما يتعلق بفصولها الأخيرة، ومحاولة سيدنا موسى عليه السلام تخليص بني قومه من عبودية فرعون مصر، وصولا للخروج العظيم بهم ومعجزة شق البحر، ونجاته مع قومه وهلاك الفرعون وجنوده.
ورجّح بعض المحللين أن السر وراء إصرار وارنر برازر على اختيار ستيفن سبيلبرج -على الرغم من انشغاله- لإخراج هذا الفيلم، أنه يهودي الديانة، وهو ما سوف يساعده -من وجهة نظرهم- على إتقان التفاصيل الدينية والتاريخية للقصة بشكل أكثر احترافية.
وبعد أن اطلع سبيلبرج على السيناريو، وضع ميزانية مبدئية للفيلم تقدر بنحو 300 مليون دولار، قابلة للزيادة وفقا للمتغيرات التي تجري عندما يبدأ التصوير الفعلي.
ولكن يبقى التحدي الأكبر أمام ستيفن سبيلبرج، أن يقدم قصة سيدنا موسى عليه السلام، بشكل يختلف عن الأعمال السابقة التي تناولت نفس القصة، وأن يضع عليها بصمته التي لا تخطئها عين.
حيث تم من قبل تقديم الفيلم الشهير "الوصايا العشر"، الذي أخرجه المخرج الشهير "سيسيل دي ميل"، هذا غير الاشائعات التي تتردد بقوة عن نية المخرج "دارين أرنوفسكي" تقديم نسخة أخرى تدور حول نفس الموضوع.
حسام مصطفى إبراهيم
وأكد سبيلبرج أنه سيدرج المشروع ضمن خططه المستقبلية، ويحاول أن يوفر له الوقت الذي يناسب إخراجه بشكل ملحمي كما يليق بهذه القصة التي خلدتها الأديان في كتبها المقدسة.
الفيلم المزمع تقديمه، يحمل اسم "آلهة وملوك"، وهو من تأليف "مايكل جرين" و"ستيوارت هازلدين"، ويتعرضان فيه للقصة كما أوردتها التوراة في العهد القديم، خاصة ما يتعلق بفصولها الأخيرة، ومحاولة سيدنا موسى عليه السلام تخليص بني قومه من عبودية فرعون مصر، وصولا للخروج العظيم بهم ومعجزة شق البحر، ونجاته مع قومه وهلاك الفرعون وجنوده.
ورجّح بعض المحللين أن السر وراء إصرار وارنر برازر على اختيار ستيفن سبيلبرج -على الرغم من انشغاله- لإخراج هذا الفيلم، أنه يهودي الديانة، وهو ما سوف يساعده -من وجهة نظرهم- على إتقان التفاصيل الدينية والتاريخية للقصة بشكل أكثر احترافية.
وبعد أن اطلع سبيلبرج على السيناريو، وضع ميزانية مبدئية للفيلم تقدر بنحو 300 مليون دولار، قابلة للزيادة وفقا للمتغيرات التي تجري عندما يبدأ التصوير الفعلي.
ولكن يبقى التحدي الأكبر أمام ستيفن سبيلبرج، أن يقدم قصة سيدنا موسى عليه السلام، بشكل يختلف عن الأعمال السابقة التي تناولت نفس القصة، وأن يضع عليها بصمته التي لا تخطئها عين.
حيث تم من قبل تقديم الفيلم الشهير "الوصايا العشر"، الذي أخرجه المخرج الشهير "سيسيل دي ميل"، هذا غير الاشائعات التي تتردد بقوة عن نية المخرج "دارين أرنوفسكي" تقديم نسخة أخرى تدور حول نفس الموضوع.
حسام مصطفى إبراهيم
0 comments
إرسال تعليق