تشارك حركة ثوار الإعلام غدا الجمعة في وقفة احتجاجية تنظمها عدة حركات وقوى سياسية أمام مبنى اتحاد الإذاعة والتليفزيون تبدأ عقب صلاة الجمعة، والتي تأتي كرد فعل على قرار وزير الإعلام المصرى أسامة هيكل بإغلاق قناة الجزيرة مصر.
ويطالب المحتجون بالحرية المهنية في الإعلام، وتطهير الإعلام المصرى من الفساد وذيوله، وتحديد سقف للأجور نظرا للتفاوت الكبير بين أجور العاملين بماسبيرو، وتحقيق العدالة الاجتماعية، وتغيير السياسات الإعلامية، وإلغاء قانون الطوارئ الذي صدر حكم من المحكمة الدستورية من سنوات بعدم دستوريته، والمطالبة بعزل وزير الإعلام أسامة هيكل، وإلغاء مجلس أمناء اتحاد الإذاعة والتليفزيون وتشكيل مجلس قيادة من مجموعة من المتخصصين فى كل المجالات التي تكون عناصر العمل فى الإعلام المسموع والمرئي كمتخصصين فى الإعلام المرئي والمسموع والهندسة الإذاعية والاستوديوهات الإذاعية والتليفزيونية والشئون القانونية والمالية والإدارية والإنتاج الدرامي والموسيقى والغناء والجهاز المركزي للمحاسبات والتنظيم والإدارة.
وصرحت انتصار غريب منسق حركة ثوار الإعلام لـ"عيون ع الفن" بأن قرار إيقاف بث قناة الجزيرة مباشر من مصر يعيد الإعلام المصري عشرات السنين إلى الوراء ويأتي بشكل لا يقبله أي شخص، وخاصة بعد ثورة يناير المجيدة التي قمنا بها للمطالبة بالحرية و العدالة.
وقد قامت الإذاعية انتصار غريب بالاتصال بالإعلامي أحمد زين احد المسئولين عن قناة الجزيرة مصر مباشر وهو من أبناء الإعلام المصري و بالمراسل الإذاعي محمود حسين اللذين أكدا لها أن شبكة الجزيرة استخرجت بالفعل تصاريح عمل بالنسبة للشبكة للكل وبالنسبة للجزيرة مصر مباشر وهناك تصاريح تم الحصول عليها خاصة بمدينة الإنتاج الإعلامي و شركة النايل سات في ابريل 2011 و يبقى تصريح يستخرج من المكتب الصحفي لهيئة الاستعلامات المصرية تم تقديم طلب بشأنه منذ 20 مارس 2011 ومن وقتها ويتردد العاملون في الجزيرة على هيئة الاستعلامات لاستلام التصريح فلم يجبهم أحد حتى الآن، وتقدمت القناة بطلب للقوات المسلحة لإعادة بث القناة يوم الاثنين 12 سبتمبر 2011.
يشارك في هذه الوقفة الاحتجاجية ائتلاف شباب الثورة الحر واتحاد شباب الثورة الذين سيقومون بمسيرة من ميدان التحرير لمبنى التليفزيون
عبدالرحيم موسى
ويطالب المحتجون بالحرية المهنية في الإعلام، وتطهير الإعلام المصرى من الفساد وذيوله، وتحديد سقف للأجور نظرا للتفاوت الكبير بين أجور العاملين بماسبيرو، وتحقيق العدالة الاجتماعية، وتغيير السياسات الإعلامية، وإلغاء قانون الطوارئ الذي صدر حكم من المحكمة الدستورية من سنوات بعدم دستوريته، والمطالبة بعزل وزير الإعلام أسامة هيكل، وإلغاء مجلس أمناء اتحاد الإذاعة والتليفزيون وتشكيل مجلس قيادة من مجموعة من المتخصصين فى كل المجالات التي تكون عناصر العمل فى الإعلام المسموع والمرئي كمتخصصين فى الإعلام المرئي والمسموع والهندسة الإذاعية والاستوديوهات الإذاعية والتليفزيونية والشئون القانونية والمالية والإدارية والإنتاج الدرامي والموسيقى والغناء والجهاز المركزي للمحاسبات والتنظيم والإدارة.
وصرحت انتصار غريب منسق حركة ثوار الإعلام لـ"عيون ع الفن" بأن قرار إيقاف بث قناة الجزيرة مباشر من مصر يعيد الإعلام المصري عشرات السنين إلى الوراء ويأتي بشكل لا يقبله أي شخص، وخاصة بعد ثورة يناير المجيدة التي قمنا بها للمطالبة بالحرية و العدالة.
وقد قامت الإذاعية انتصار غريب بالاتصال بالإعلامي أحمد زين احد المسئولين عن قناة الجزيرة مصر مباشر وهو من أبناء الإعلام المصري و بالمراسل الإذاعي محمود حسين اللذين أكدا لها أن شبكة الجزيرة استخرجت بالفعل تصاريح عمل بالنسبة للشبكة للكل وبالنسبة للجزيرة مصر مباشر وهناك تصاريح تم الحصول عليها خاصة بمدينة الإنتاج الإعلامي و شركة النايل سات في ابريل 2011 و يبقى تصريح يستخرج من المكتب الصحفي لهيئة الاستعلامات المصرية تم تقديم طلب بشأنه منذ 20 مارس 2011 ومن وقتها ويتردد العاملون في الجزيرة على هيئة الاستعلامات لاستلام التصريح فلم يجبهم أحد حتى الآن، وتقدمت القناة بطلب للقوات المسلحة لإعادة بث القناة يوم الاثنين 12 سبتمبر 2011.
يشارك في هذه الوقفة الاحتجاجية ائتلاف شباب الثورة الحر واتحاد شباب الثورة الذين سيقومون بمسيرة من ميدان التحرير لمبنى التليفزيون
عبدالرحيم موسى
0 comments
إرسال تعليق