في هذه الحلقة من برنامج (فوبيا) عبر تلفزيون فلسطين، استقبل الاعلامي مازن دياب
الممثلة المصرية الشابة رنده البحيري، حيث جالت مع مازن في ارجاء الاستديو وفقراته المتنوعة.
تحدثت رنده في البداية عن اعمالها وبداياتها التمثيلية، حيث بدأت الحلقة بخفة دمها، بداياتها كانت بعرض الازياء وصبية اعلانات، وقالت، كانوا ينادوني لانجاح اي اعلان يريدونه بقولها: جيبو رنده عشان هيّ حتنجز.
وعن دخول اللبنانيات والعرب الساحة السينمائية المصرية، ذكرت انها سعيدة بهذا الدخول، وهو تنويع لان مصر تحتضن جميع الجنسيات العربية، وعادة ما يلجأون للفتاة اللبنانية لو كانوا يريدون في الدور فتاة جميلة.
لا اتابع المسلسلات الرمضانية...!!انا ممثلة درجة اولى، ونجم شباك التذاكر حاليا ذكر
وعن مسلسلات رمضان قالت، لا اتابع المسلسلات كوني اكون منشغلة، لكن اتابع بعضها عى الانترنت.
وفي التحدي حاولت رنده ان تجيب على كافة الاسئلة، اذ اعترفت ان محمد رمضان هو اهم ممثل شاب، وانزعج مازن من رأيها وسألها عن احمد حلمي وغيره قالت انت سألتني عن الشباب، وعن افضل ممثلة ترددت وقالت منى ذكي، فقال لها مازن تقصدين ان احمد حلمي ليس من عمر منى ذكي... فقالت لا اريد ان اعلق.
وعنها قالت، نعم انا ممثلة درجة اولى، علما ان نجوم الشباك هم دائما من الممثلين الذكور، وعن ابنها ياسين قالت هو شبهي.
وعن الثورة المصرية، قالت اؤيدها بأمور واعارضها بأمور، لكن عليننا ان نقف ضد الفساد.
سؤال عن زوجها وحياتها الخاصة... اغضبهاوفي التحقيق، بدأت مرتبكة، وحاولت ان تخرب اللعبة والفقرة، لكن مازن صيّح عليها وطلب منها ان تقعد بالشكل اللازم واللائق وبدأت الاسئلة الحرجة تنهال عليها، وعندما سألها مازن عن داليا البحيري، ارتبكت واجابت: التقيتها مرتين، وبسؤال مازن عن زوجها الذي كان متزوج من داليا قبلها، انزعجت، وحاولت توقيف الحلقة، وتابع مازن تحقيقه بسؤال كبير اثار غضب رنده، فتركت المسرح وخرجت من التحقيق غاضبة، وبدأت بالبكاء مدعية انها حياتها الشخصية، فتساءل جميع المشاهدين، ما هو هذا السؤال الذي ساله مازن لرنده، فتابعت الحلقة، بتعهد من المنتج بألا يعرض السؤال وكان عند وعده.
في فقرة شو رأيك، عرض امامها على الشاشة 3 صور، الاولى صورتها في احد الافلام، وانزعجت قائلة هذه الصورة مفبركة وليست حقيقية، وابدت اعجابها بحماده هلال، واثنت انها من مشجعات النادي الاهلي.
وفي فقرة الللوحة المشتركة لكل الضيوف، رسمت مفتاح الحياة او مفتاح النيل، وعلى اللوحة الالكترونية الخاصة للرسائل الموجهة لاهل فلسطين كتبت: احبكم كثيرا، وفي النهاية شربت من طاسة الرعبة كي لا تصاب بفوبيا.
تحدثت رنده في البداية عن اعمالها وبداياتها التمثيلية، حيث بدأت الحلقة بخفة دمها، بداياتها كانت بعرض الازياء وصبية اعلانات، وقالت، كانوا ينادوني لانجاح اي اعلان يريدونه بقولها: جيبو رنده عشان هيّ حتنجز.
وعن دخول اللبنانيات والعرب الساحة السينمائية المصرية، ذكرت انها سعيدة بهذا الدخول، وهو تنويع لان مصر تحتضن جميع الجنسيات العربية، وعادة ما يلجأون للفتاة اللبنانية لو كانوا يريدون في الدور فتاة جميلة.
لا اتابع المسلسلات الرمضانية...!!انا ممثلة درجة اولى، ونجم شباك التذاكر حاليا ذكر
وعن مسلسلات رمضان قالت، لا اتابع المسلسلات كوني اكون منشغلة، لكن اتابع بعضها عى الانترنت.
وفي التحدي حاولت رنده ان تجيب على كافة الاسئلة، اذ اعترفت ان محمد رمضان هو اهم ممثل شاب، وانزعج مازن من رأيها وسألها عن احمد حلمي وغيره قالت انت سألتني عن الشباب، وعن افضل ممثلة ترددت وقالت منى ذكي، فقال لها مازن تقصدين ان احمد حلمي ليس من عمر منى ذكي... فقالت لا اريد ان اعلق.
وعنها قالت، نعم انا ممثلة درجة اولى، علما ان نجوم الشباك هم دائما من الممثلين الذكور، وعن ابنها ياسين قالت هو شبهي.
وعن الثورة المصرية، قالت اؤيدها بأمور واعارضها بأمور، لكن عليننا ان نقف ضد الفساد.
سؤال عن زوجها وحياتها الخاصة... اغضبهاوفي التحقيق، بدأت مرتبكة، وحاولت ان تخرب اللعبة والفقرة، لكن مازن صيّح عليها وطلب منها ان تقعد بالشكل اللازم واللائق وبدأت الاسئلة الحرجة تنهال عليها، وعندما سألها مازن عن داليا البحيري، ارتبكت واجابت: التقيتها مرتين، وبسؤال مازن عن زوجها الذي كان متزوج من داليا قبلها، انزعجت، وحاولت توقيف الحلقة، وتابع مازن تحقيقه بسؤال كبير اثار غضب رنده، فتركت المسرح وخرجت من التحقيق غاضبة، وبدأت بالبكاء مدعية انها حياتها الشخصية، فتساءل جميع المشاهدين، ما هو هذا السؤال الذي ساله مازن لرنده، فتابعت الحلقة، بتعهد من المنتج بألا يعرض السؤال وكان عند وعده.
في فقرة شو رأيك، عرض امامها على الشاشة 3 صور، الاولى صورتها في احد الافلام، وانزعجت قائلة هذه الصورة مفبركة وليست حقيقية، وابدت اعجابها بحماده هلال، واثنت انها من مشجعات النادي الاهلي.
وفي فقرة الللوحة المشتركة لكل الضيوف، رسمت مفتاح الحياة او مفتاح النيل، وعلى اللوحة الالكترونية الخاصة للرسائل الموجهة لاهل فلسطين كتبت: احبكم كثيرا، وفي النهاية شربت من طاسة الرعبة كي لا تصاب بفوبيا.
0 comments
إرسال تعليق