تحت شعار المقطع الثاني من المثل الشعبي: ".. وتطفي نار الحران" ابتكر أحد المواطنين العراقيين "دش" ليساعد أبناء بلده على مقاومة حر نهار رمضان شديد الحرارة، نظراً لأن الحرارة في العراق تصل إلى 50 درجة مئوية.
وانتشرت صنابير المياه في جميع الأنحاء بالعراق، نظراً لأن صاحب الإختراع يأمل بأن يأخذ الثواب والأجر نظير تخفيفه من حدة الصيام في درجات الحرارة المرتفعة على المواطنين.
وتوافد جميع المارة على "دش" المياه ليقوموا بفتحه والجلوس أسفل منه على كرسي للإستراحة من درجة الحرارة الرهيبة، لينقل المواطنين الفكرة ويقوموا بها في مختلف أنحاء البلاد دون أخذ مقابل مادي على هذا الأمر الذي يهدف إلى جمع الحسنات في هذا الشهر الكريم.. وكل عام وأنتم بخير.
0 comments
إرسال تعليق