بالصور:حقيقة جواز الشحرورة التامن

انتشرت من امبارح علي الفيسبوك ومجموعة من المواقع الصور اللي نشرتها مجلة قمر اللبنانية من 2008 واللي انفردت بنشر الصور الاولي لفرح الشحرورة صباح علي عريسها جوزيف غريب و اللي كان بيهتم بجمالها وشعرها وكان معاها لمدة 17 سنة كمدير اعمال ماتخلاش عنها يوم واحد وده بيعتبر الجواز التامن لصباح واللي اصرت فيه انها تلبس الفستان الابي تاني وقالت صباح عشان المناسبة دي "انا عايزة كل ستات الارض يقلدوني وخصوصا اللي عارفين معني الحب والوفاء فانا النهاردة كتبت اسمي في موسوعة جينيس علي اني العروسة الاكبر سنا في العالم وده حيخلد اسمي للابد، وياريت كمان يسمعوا الـ "اوف" اللي غنيتها وقتها حيعلنوا انها صاحبة اطول " اووف" واطول نفس في العالم " .

الشحرورة مع عريسها امام نزلاء الفندق

وكان الفرح في فندق كومفورت في منطقة الحازمية واللي حط العريس غريب في كل منه ورود وهو ده الفندق اللي بتعيش فيه صباح من سنين ولما نزلت الصبوحة بفستان الفرح ماقدرش نزلاء الفندق انهم يصدقوا عنيهم وكان كل واحد منهم بيجري عشان يلحق يتصور مع العروسة الاسطورة في ليلة فرحها اللي محدش عارف هل ممكن تتكرر تاني ".

صورة الغلاف

صور مختلفة للعروسين

وكانت الصبوحة زي مابيقولوا بتضور علي الامان في عيون راجل يحبها ويخلص ليها بين ملايين الناس اللي حبوها وحطمت قلوبهم لغاية ما جه جوزيف غريب عشان يكون الاختيار المثالي ليها "صبوحة حياتي انتي الي الابد" واتعهد قدام ربنا والعالم انه مش حيسبها لوا اجرأ رجل واخدها منه حيكون مقتول ".

جوزيف بيهتم بيها

الصبوحة مع عريسها وابتسامة علي الوجوه

بوسة العريس علي خد الصبوحة

اما صباح فقالت " لو مااتجوزتش من جوزيف كنت باتمني اتجوز من امين صاحب الفندق اللي انا عايشة فيه لانه معزته من معزة جوزيف لانه زي اهلي واكتر ".وعن وعدها لابنها صباح انها مش حتتجوز تاني فقالت " صحيح وعدت صباح لكنه حيفهم ايه اسباب رجوعي في وعدي وعلي فكرة الجواز اكتر من مرة موضة في مصر وامر مش غريب ولكن بالنسبة للمجتمع اللبناني انا عارفة اني زودتها شوية " .

صورة للمعجبين

وصورة تانية

وكان مدير اعمالها جوزيف غريب اكد ان الصور دي كانت الصبوحة اصرت انها تتصورها وهي لابسة فستان الفرح علي اساس انها كدبة ابريل ومحدش فاهم ايه سر انتشارها اليومين دول علي الفيسبوك والمواقع الاليكترونية ومن الواضح انهم من الممكن حيستخدموا الحدث ده في مسلسل الشحرورة في الحلقات الاخيرة او كنوع من الدعاية للعمل .