ترشيح دينا وغادة عبد الرازق نائبتين لسمية الخشاب
رغم النفي القاطع للفنانة المصرية سمية الخشاب لصحة ما تردد عن عزمها الترشح لرئاسة لمصر، لا تزال التعليقات
وردود الأفعال تنهمر على مواقع التواصل الاجتماعي على الإنترنت، التي وصلت إلى ترشيح غادة عبد الرازق والراقصة دينا نائبتين لها.
وأكدت سمية الخشاب أنها اندهشت جدًا من انتشار شائعة تفيد بترشيحها على كرسي رئاسة الجمهورية، وقالت: “إنها لا تجيد الحديث على الإطلاق في الأمور السياسية، ولا تعلم سوى القليل من الأحداث التي تدور في العالم، مثلها مثل أي مواطن”.
وأضافت الفنانة المصرية قائلة: “من يرشح نفسه لكرسي الرئاسة سواء رجل أم امرأة لا بد وأن يكون محنك سياسيًا، على دراية بالأحداث الصغيرة قبل الكبيرة في العالم العربي والعالم بشكل عام”.
وأكملت سمية قائلة: “إن الترشح على منصب رئيس الجمهورية ليس شيئًا صعبًا، بل إن كثيرين تقدموا وسيتقدمون إلى هذا الكرسي، وهم ليسوا أصحاب خبرة ودراية كافية، وهذا من قبيل الشهرة ليس أكثر أو أقل، وإن كان بعض الأشخاص أيضًا مؤهلا لهذا المنصب.
وفور تداول الخبر دشن بعض معجبي سمية الخشاب صفحةً على “فيس بوك” بعنوان “الصفحة الرسمية لدعم السيدة سمية الخشاب رئيسة لمصر 2011″، ونشر الأعضاء ساخرين خبرًا عاجلا عن ترشيح غادة عبد الرازق ودينا نائبتين للرئيسة سمية الخشاب، بحسب صحيفة “الوفد” القاهرية 24 مايو/أيار.
واستفز هذا الخبر الكثيرين، ومن هنا بدأت الصفحات في الانطلاق، مثل: “الحملة الرسمية لدعم سمية الخشاب رئيسًا لمصر”، و”الصفحة الرسمية لترشيح سمية الخشاب للرئاسة”، و”حملة ترشيح سمية الخشاب لرئاسة الجمهورية”، أما أكثر الصفحات طرافةً، فكانت “لو سمية الخشاب إترشحت لرئاسة الجمهورية هنطالب بعودة مبارك”، وأراد مؤسسو صفحة “سمية الخشاب لرئاسة الجمهورية 2011″ أن يكتبوا مقدمةً لافتةً للنظر، فكانت “لا تقولي برادعي ولا موسى ولا أبو الفتوح، عاوزين تغيير حقيقي بقى.. معا لدعم سمية الخشاب للترشيح لرئاسة الجمهورية، الشعب مش محتاج ياكل ويشرب، الشعب محتاج يزيط”.
وأكدت سمية الخشاب أنها اندهشت جدًا من انتشار شائعة تفيد بترشيحها على كرسي رئاسة الجمهورية، وقالت: “إنها لا تجيد الحديث على الإطلاق في الأمور السياسية، ولا تعلم سوى القليل من الأحداث التي تدور في العالم، مثلها مثل أي مواطن”.
وأضافت الفنانة المصرية قائلة: “من يرشح نفسه لكرسي الرئاسة سواء رجل أم امرأة لا بد وأن يكون محنك سياسيًا، على دراية بالأحداث الصغيرة قبل الكبيرة في العالم العربي والعالم بشكل عام”.
وأكملت سمية قائلة: “إن الترشح على منصب رئيس الجمهورية ليس شيئًا صعبًا، بل إن كثيرين تقدموا وسيتقدمون إلى هذا الكرسي، وهم ليسوا أصحاب خبرة ودراية كافية، وهذا من قبيل الشهرة ليس أكثر أو أقل، وإن كان بعض الأشخاص أيضًا مؤهلا لهذا المنصب.
وفور تداول الخبر دشن بعض معجبي سمية الخشاب صفحةً على “فيس بوك” بعنوان “الصفحة الرسمية لدعم السيدة سمية الخشاب رئيسة لمصر 2011″، ونشر الأعضاء ساخرين خبرًا عاجلا عن ترشيح غادة عبد الرازق ودينا نائبتين للرئيسة سمية الخشاب، بحسب صحيفة “الوفد” القاهرية 24 مايو/أيار.
واستفز هذا الخبر الكثيرين، ومن هنا بدأت الصفحات في الانطلاق، مثل: “الحملة الرسمية لدعم سمية الخشاب رئيسًا لمصر”، و”الصفحة الرسمية لترشيح سمية الخشاب للرئاسة”، و”حملة ترشيح سمية الخشاب لرئاسة الجمهورية”، أما أكثر الصفحات طرافةً، فكانت “لو سمية الخشاب إترشحت لرئاسة الجمهورية هنطالب بعودة مبارك”، وأراد مؤسسو صفحة “سمية الخشاب لرئاسة الجمهورية 2011″ أن يكتبوا مقدمةً لافتةً للنظر، فكانت “لا تقولي برادعي ولا موسى ولا أبو الفتوح، عاوزين تغيير حقيقي بقى.. معا لدعم سمية الخشاب للترشيح لرئاسة الجمهورية، الشعب مش محتاج ياكل ويشرب، الشعب محتاج يزيط”.
0 comments
إرسال تعليق