بمناسبة الاحتفال بعيد ميلاده، أجرت مجلة "روتانا" حوارا مطولا مع المطرب الكبير عمرو دياب، تحدث من خلاله عن مشاريعه المقبلة، وعن سبب إنهاء تعاقده مع الشركة الراعية.
قال دياب: "شركة (روتانا) شركة كبيرة ولديها إمكانيات كبيرة لنجومها، وعندما أدخلت الراعي للدعاية كانت رؤية لصالح العمل، ولكن عندما يعتقد الراعي مثلا أن موسيقاي لن يسمعها أحد بدونه، لابد أن أتوقف، لأن الجمهور يهمه عمل نجمه المفضل، كما أن الشركة قدمت حملة دعائية رائعة لألبومي الأخير".
وتابع: فأنا لازلت أعمل بروح الهاوي رغم احترافي، وتأخري في إصدار ألبوماتي كان لاحترامي لجمهوري، فمن الممكن أن أصدر ألبوما كل شهر، ففي خلال السنة والنصف الماضية صنعت أكثر من 40 أغنية، رغم أن كل الأغاني فيها جهود وأفكار رائعة، لكن عند الاختيار اخترت فقط 12 للألبوم، وذلك لعدة مقاييس مهنية، أهمها الجمهور نفسه الذي ينتظر مني الجديد.
أضاف دياب: فمثلا في ألبومي الجديد السمة الغالبة عليه هو موسيقى "الهاوس" التي صبغتها بالشرقي، وفرحت بنجاح التجربة، فأنا لا أغني لنفسي بل أغني لجمهوري.
وعن النغمة السائدة منذ فترة أنه يقلد الغرب، قال: "(تقليد إيه بس، دي ناس مش فاهمة حاجة)، فالعالم أصبح قرية صغيرة باستخدام الإنترنت، فمن يدرك ويفهم الموسيقى جيدا، يعلم أنهم الآن هم المنبهيرين بموسيقانا الشرقية الجديدة والثرية.
أما عن تركيزه في العمل لمدة شهور طويلة قال: "لو استرخيت وقلت أن جمهوري سيقبل مني أي شيء فأصبح بلا جمهور، وأنا لست اتكاليا ولا أحب أن أظل على القمة دون مجهود، وعليّ أن أحترم سنوات عمري وتاريخي، فأنا حرمت نفسي من أشياء كثيرة ممتعة لأني وجدت متعتي في الاستديو، وفي مفاجأة جمهوري المدهش، الذي ينزل ليشتري الألبوم وهو يملكه عبر تليفونه".
وأكد أن الفيلم الذي تعاقد عليه أوشك على التنفيذ، يذكر أن دياب أصدر في صيف 2009 ألبوم "وياه" وصور منه الأغنية التي يحمل الألبوم اسمها، وانتهى من وضع اللمسات النهائية على أغنية "بقدم قلبي" لتعرض قريبا على شاشة "روتانا
وتابع: فأنا لازلت أعمل بروح الهاوي رغم احترافي، وتأخري في إصدار ألبوماتي كان لاحترامي لجمهوري، فمن الممكن أن أصدر ألبوما كل شهر، ففي خلال السنة والنصف الماضية صنعت أكثر من 40 أغنية، رغم أن كل الأغاني فيها جهود وأفكار رائعة، لكن عند الاختيار اخترت فقط 12 للألبوم، وذلك لعدة مقاييس مهنية، أهمها الجمهور نفسه الذي ينتظر مني الجديد.
أضاف دياب: فمثلا في ألبومي الجديد السمة الغالبة عليه هو موسيقى "الهاوس" التي صبغتها بالشرقي، وفرحت بنجاح التجربة، فأنا لا أغني لنفسي بل أغني لجمهوري.
وعن النغمة السائدة منذ فترة أنه يقلد الغرب، قال: "(تقليد إيه بس، دي ناس مش فاهمة حاجة)، فالعالم أصبح قرية صغيرة باستخدام الإنترنت، فمن يدرك ويفهم الموسيقى جيدا، يعلم أنهم الآن هم المنبهيرين بموسيقانا الشرقية الجديدة والثرية.
أما عن تركيزه في العمل لمدة شهور طويلة قال: "لو استرخيت وقلت أن جمهوري سيقبل مني أي شيء فأصبح بلا جمهور، وأنا لست اتكاليا ولا أحب أن أظل على القمة دون مجهود، وعليّ أن أحترم سنوات عمري وتاريخي، فأنا حرمت نفسي من أشياء كثيرة ممتعة لأني وجدت متعتي في الاستديو، وفي مفاجأة جمهوري المدهش، الذي ينزل ليشتري الألبوم وهو يملكه عبر تليفونه".
وأكد أن الفيلم الذي تعاقد عليه أوشك على التنفيذ، يذكر أن دياب أصدر في صيف 2009 ألبوم "وياه" وصور منه الأغنية التي يحمل الألبوم اسمها، وانتهى من وضع اللمسات النهائية على أغنية "بقدم قلبي" لتعرض قريبا على شاشة "روتانا
0 comments
إرسال تعليق