صورت ١٨ حلقة من المسلسل، ولم أحصل من مستحقاتى المادية إلا على ١٥ ألف جنيه فقط دفعة بداية التعاقد، رغم أن المنتج محيى زايد قال فى بداية التصوير إننا سوف نصور خمس حلقات فقط ليسوق بها العمل ثم نستكمل التصوير، وكل شخص سوف يحصل على مستحقاته فى ميعادها، وسافر لتسويق العمل، وعاد بعد أسبوعين قال إنه سوق المسلسل، وصورنا بعدها ١٣ حلقة أخرى، وعندما طالبته بأجرى، ماطلنى لمدة شهرين ونصف الشهر، ثم تهرب منى ورفض الرد على مكالماتى التليفونية.
وأضافت: «محيى زايد» لم يرسل لى بعد ذلك لاستكمال التصوير بحجة وصولى للتصوير متأخرة وتسببى فى إلغائه أكثر من مرة، وقال إننى «بنام فى اللوكيشن» ، وقد اعتبرنى المنتج منسحبة من العمل وأسند الدور لممثلة أخرى.
رانيا توجهت بشكوى لنقابة الممثلين، وأبلغت النقيب أشرف زكى بالقصة، وقالت: إذا لم أحصل على حقى سوف أقيم دعوى قضائية ضد «محيى زايد»، وسوف أحصل على أجرى الموجود فى العقد بالكامل وهو ٢٥٠ ألف جنيه مقابل ٢٢ ساعة ونصف الساعة تصوير.
وأكد المنتج محيى زايد أن رانيا يوسف أفسدت أيام تصوير كثيرة، بسبب تأخرها عن المواعيد المقررة، وقال: صورت ١٣ أو ١٤ حلقة فقط فى المسلسل، وبعد انتهاء المونتاج سوف تأخذ أجرها الذى وصلها منه ٢٠ ألف جنيه وباقى لها ما يقرب من سبعة آلاف جنية فقط، وأنا من حقى أن أغيرها بأى ممثلة أخرى إذا لم تصور بشكل جيد أو إذا تأخرت عن العمل، ولأنها لم تنضبط فى مواعيد التصوير وغير متفرغة للتصوير ولديها ارتباطات فى أعمال أخرى كان من حقى استبدالها وهذا منصوص عليه فى العقد بيننا.
0 comments
إرسال تعليق