دافعت الفنانة المصرية مي عز الدين عن مشهد ليلة الدخلة، الذي جمعها بالمطرب الشاب تامر حسني بفيلم "عمر وسلمى 2"، بعد أن اتهمه البعض بأنه صادم وخادش للحياء، حيث رقص فيه تامر فوق السرير وهو يرتدي الملابس الداخلية "بوكسر"، فيما نفت ما تردد حول زيارتها لمسجد السيدة نفيسة لـ"فك النحس" الذي لازمها خلال الفترة الماضية.
وقالت مي، ساخرة من الأصوات التي انتقدت جرأة المشهد، "أليس "البوكسر" مثل "الشورت"؟.. ألم نر تامر قبل ذلك مرتديا الشورت على البحر؟.. كما أن آخر المشهد كان "ظلاما"، وأضفنا الأصوات في الدوبلاج" وياريتها أصوات فجة.. ضحك وكلام عادي.. حتى نغمة الصوت كانت بريئة".
وأضافت أن هناك ممثلات أخريات في أفلام يطلق عليها فنية تقدم لنا المشهد صوتا وصورة وأنفاسا عادية جدا، ونفرح بها جدا ونشيد بها نقديا –بحسب صحيفة الشروق المصرية 8 حزيران-.
ورأت أن جملة "أد إيه إنتي سافلة"؛ التي قالها لها تامر فى نهاية المشهد تهدف إلى التوضيح للمشاهدين أنهما -في الفيلم- أصبحا زوجين، بمعنى أنه لا يوجد بينهما "كسوف"، وقد سقط بينهما جدار الحياء.
واعتبرت الفنانة المصرية أن الفيلم ليس جريئا مقارنة بأفلام أخرى كثيرة تنتمي لشريحة الأفلام التي يطلق عليها "أفلام فنية"، ولا يوجد فيها حياء، بل وتحتوي على ألفاظ ومشاهد صريحة جدا، غير أنها عادت واعترفت بأن "عمر وسلمى 2" يحتوي على تلميحات لكنها غير مباشرة.
وأضافت لن ترى في الفيلم مشهدا يجرح عينيك أو يضطرك لإغماضها.. أيضا الفيلم لم يتضمن كلمة إباحية، وأريد أن أقول إن هذا الفيلم ليس موجها للأطفال.. هذا الفيلم موجه للأزواج لينبههم إلى السلبيات التي يقعوا بها في صورة عمر وسلمى، حواري في الفيلم مع الأزواج وليس الأطفال.. والرسالة كانت مخففة وليس فيها "تقل" أو مشاهد فجة.
وتابعت هل تذهب مع طفلك لفيلم يشاهَد فيه كلام واضح ومشاهد صريحة؟ أم تدخل معه فيلما يستوعب فيه الأجزاء التي تخصه وتوجد أجزاء أخرى لن يستوعبها تماما؛ لأنها نوع من التلميح البعيد جدا الذي لن يفهمه إلا الناضجون.
وقالت مي، ساخرة من الأصوات التي انتقدت جرأة المشهد، "أليس "البوكسر" مثل "الشورت"؟.. ألم نر تامر قبل ذلك مرتديا الشورت على البحر؟.. كما أن آخر المشهد كان "ظلاما"، وأضفنا الأصوات في الدوبلاج" وياريتها أصوات فجة.. ضحك وكلام عادي.. حتى نغمة الصوت كانت بريئة".
وأضافت أن هناك ممثلات أخريات في أفلام يطلق عليها فنية تقدم لنا المشهد صوتا وصورة وأنفاسا عادية جدا، ونفرح بها جدا ونشيد بها نقديا –بحسب صحيفة الشروق المصرية 8 حزيران-.
ورأت أن جملة "أد إيه إنتي سافلة"؛ التي قالها لها تامر فى نهاية المشهد تهدف إلى التوضيح للمشاهدين أنهما -في الفيلم- أصبحا زوجين، بمعنى أنه لا يوجد بينهما "كسوف"، وقد سقط بينهما جدار الحياء.
واعتبرت الفنانة المصرية أن الفيلم ليس جريئا مقارنة بأفلام أخرى كثيرة تنتمي لشريحة الأفلام التي يطلق عليها "أفلام فنية"، ولا يوجد فيها حياء، بل وتحتوي على ألفاظ ومشاهد صريحة جدا، غير أنها عادت واعترفت بأن "عمر وسلمى 2" يحتوي على تلميحات لكنها غير مباشرة.
وأضافت لن ترى في الفيلم مشهدا يجرح عينيك أو يضطرك لإغماضها.. أيضا الفيلم لم يتضمن كلمة إباحية، وأريد أن أقول إن هذا الفيلم ليس موجها للأطفال.. هذا الفيلم موجه للأزواج لينبههم إلى السلبيات التي يقعوا بها في صورة عمر وسلمى، حواري في الفيلم مع الأزواج وليس الأطفال.. والرسالة كانت مخففة وليس فيها "تقل" أو مشاهد فجة.
وتابعت هل تذهب مع طفلك لفيلم يشاهَد فيه كلام واضح ومشاهد صريحة؟ أم تدخل معه فيلما يستوعب فيه الأجزاء التي تخصه وتوجد أجزاء أخرى لن يستوعبها تماما؛ لأنها نوع من التلميح البعيد جدا الذي لن يفهمه إلا الناضجون.
1 comments
أحسه. عادي. مافي شيء يرقص. امام. زوجته
إرسال تعليق