تؤكد المصادر نبأ وفاة رجل الأعمال السعودي، والخطيب السابق للمغنية اللبنانية هيفاء وهبي، المليونير طارق الجفالي في مدينة كان الفرنسية. وأشارت المصادر إلى أن السبب لم يتضح بعد، وإن كان المشتبه الأول هو تناول جرعة زائدة من الأدوية، أدت إلى الوفاة.
هيفاء وخطيبها المرحوم السابقوينتمي رجل الأعمال الراحل، بحسب ما جاء في العربية، إلى أسرة سعودية مرموقة، ولديه شقيقان هما وليد وخالد، وأخت واحدة. ودخل عالم الأعمال من بابه العريض، بالعديد من المشاريع التجارية. وتركزت الأضواء الإعلامية عليه بعد إعلان خطوبته مع المغنية اللبنانية في تموز 2005، بعد علاقة حب جمعت بينهما لـ7 أشهر. لكن الخطوبة لم تتكلل بالزواج، إذ أقدم الجفالي على فسخ خطوبته من هيفاء بسبب "ضغوطات عائلية" تعرض لها.
بعدها، أصدر مكتب المغنية بياناً قال فيه "إن النجمة اللبنانية هيفاء وهبي، وبعد أن تلقى مكتبها العديد من الاتصالات المستفسرة عن صحة خبر فسخ خطوبتها من السيّد طارق الجفالي، وبعد أن تمّ نفي هذا الخبر عدّة مرّات بناءً على طلب الخطيب، فإنّها، وتماشياً مع مصداقيتها المعهودة تجاه جمهورها الحبيب وتجاه الصحافة الكريمة، تؤكد صحّة خبر فسخ الخطوبة، محتفظة بالأسباب التي أدّت إلى هذا الفسخ بسبب خصوصيّة وقدسيّة العلاقة التي كانت تربطها بخطيبها".
هيفاء وخطيبها المرحوم السابقوينتمي رجل الأعمال الراحل، بحسب ما جاء في العربية، إلى أسرة سعودية مرموقة، ولديه شقيقان هما وليد وخالد، وأخت واحدة. ودخل عالم الأعمال من بابه العريض، بالعديد من المشاريع التجارية. وتركزت الأضواء الإعلامية عليه بعد إعلان خطوبته مع المغنية اللبنانية في تموز 2005، بعد علاقة حب جمعت بينهما لـ7 أشهر. لكن الخطوبة لم تتكلل بالزواج، إذ أقدم الجفالي على فسخ خطوبته من هيفاء بسبب "ضغوطات عائلية" تعرض لها.
بعدها، أصدر مكتب المغنية بياناً قال فيه "إن النجمة اللبنانية هيفاء وهبي، وبعد أن تلقى مكتبها العديد من الاتصالات المستفسرة عن صحة خبر فسخ خطوبتها من السيّد طارق الجفالي، وبعد أن تمّ نفي هذا الخبر عدّة مرّات بناءً على طلب الخطيب، فإنّها، وتماشياً مع مصداقيتها المعهودة تجاه جمهورها الحبيب وتجاه الصحافة الكريمة، تؤكد صحّة خبر فسخ الخطوبة، محتفظة بالأسباب التي أدّت إلى هذا الفسخ بسبب خصوصيّة وقدسيّة العلاقة التي كانت تربطها بخطيبها".
0 comments
إرسال تعليق