ما أن نشرت جريدة "الوطن" السعودية تقريرها عن رفض الفنانة شيرين الغناء بصحبة الممثلة السعودية ميسون عبد العزيز، حتى اشتعلت المنتديات الخليجية بعبارات الغضب والهجوم والنقد اللاذع ضد شيرين.
فقد اعتبر جمهور الخليج - في تدويناته عبر شبكة الانترنت - أنّ ما فعلته شيرين إهانة ليس بحق السعوديين فحسب، بل لكل الخليجيين. وخرجت أصوات مطالبة بمنع توزيع ألبوماتها في الخليج، وحرمانها من المهرجانات والحفلات الخليجية، وعدم الظهور على القنوات الخليجية.
وقد أكدت جريدة "الوطن" أن شيرين قد ألقت بالميكروفون على الأرض ورفضت الغناء مع ميسون، قائلة: "أنا مبغنيش مع خليجيين أو سعوديين"، حيث ألمح البعض أيضا إلى أنها رفضت كذك الغناء مع الفنانين حبيب الحبيب، وعمر الديني
وفي محاولة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، نفت شيرين هذه الواقعة جملة وتفصيلا، حيث قالت: "أغلب حفلاتي بالخليج، ورزقي كلّه هناك.. فكيف أضيّعه! أقسم بالله وبحياة ابنتيّ، لم أقل ذلك"، مشيرة إلى أنها لم تسئ إلى الخليجيين طيلة مشوارها الفني، وأنها لا تعرف الأسباب التي تقف وراء هذه الشائعة التي تهدف إلى الإساءة إليها، واصفةً الجمهور الخليجي بـ"الذواق والسمّيع" للأغنيات الراقية.
وأوضحت: "أنا مش صغيرة لأقوم بهذا التصرفات، أي رمي الميكرفون واستحقار الآخرين. وأقول للجمهور الخليجي، أنا عمري 31 سنة وعاقلة، وكبرنا على هذه التصرفات، ولا يمكنني الإساءة إلى إلى أي فرد، فما نسب لي مش مضبوط، والله شاهد على ما أقوله".
وأوضحت أنّه بعد انتهائها من تصوير البرنامج، فوجئت بانتشار أقاويل تزعم رفضها الغناء مع الممثلة السعودية ميسون. وهو الأمر الذي لم يحدث من الأساس بل تتحدى شيرين الممثلة السعودية أن تأتي بشاهد واحد يؤكد كلامها.
واندهشت شيرين مما تردد بأنها فعلت ذلك تضامناً مع أبناء بلدها من المعتمرين المصريين الذين تم احتجازهم في السعودية، واصفةً صاحب هذا الكلام بأنّه انسان بلا ضمير، مشيرة إلى أنّ هناك حملة مدبّرة لتشويه صورتها، ولا تعرف مصدرها ولكن هناك من يسعى إلى الشهرة على حسابها.
وأشارت إلى أنّ مخرج برنامج "ديو المشاهير" طوني القهوجي والمعدين شاهدون على ما حدث. بل إنّ المخرج نفى كلياً هذه الواقعة.
وأضاف أنه حاول كثيراً مخاطبة الجريدة السعودية التي نشرت الخبر لكنّها لم تستجب، بل قام بإرسال بيان وفاكس من إدارة البرنامج لنفي الخبر، لكنها لم تستجب أيضاً. لذلك طلب من إدارة قناة lbc أن ترسل بياناً للصحف السعودية تنفي فيه ما تردد.
مروة سالم
فقد اعتبر جمهور الخليج - في تدويناته عبر شبكة الانترنت - أنّ ما فعلته شيرين إهانة ليس بحق السعوديين فحسب، بل لكل الخليجيين. وخرجت أصوات مطالبة بمنع توزيع ألبوماتها في الخليج، وحرمانها من المهرجانات والحفلات الخليجية، وعدم الظهور على القنوات الخليجية.
وقد أكدت جريدة "الوطن" أن شيرين قد ألقت بالميكروفون على الأرض ورفضت الغناء مع ميسون، قائلة: "أنا مبغنيش مع خليجيين أو سعوديين"، حيث ألمح البعض أيضا إلى أنها رفضت كذك الغناء مع الفنانين حبيب الحبيب، وعمر الديني
وفي محاولة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، نفت شيرين هذه الواقعة جملة وتفصيلا، حيث قالت: "أغلب حفلاتي بالخليج، ورزقي كلّه هناك.. فكيف أضيّعه! أقسم بالله وبحياة ابنتيّ، لم أقل ذلك"، مشيرة إلى أنها لم تسئ إلى الخليجيين طيلة مشوارها الفني، وأنها لا تعرف الأسباب التي تقف وراء هذه الشائعة التي تهدف إلى الإساءة إليها، واصفةً الجمهور الخليجي بـ"الذواق والسمّيع" للأغنيات الراقية.
وأوضحت: "أنا مش صغيرة لأقوم بهذا التصرفات، أي رمي الميكرفون واستحقار الآخرين. وأقول للجمهور الخليجي، أنا عمري 31 سنة وعاقلة، وكبرنا على هذه التصرفات، ولا يمكنني الإساءة إلى إلى أي فرد، فما نسب لي مش مضبوط، والله شاهد على ما أقوله".
وأوضحت أنّه بعد انتهائها من تصوير البرنامج، فوجئت بانتشار أقاويل تزعم رفضها الغناء مع الممثلة السعودية ميسون. وهو الأمر الذي لم يحدث من الأساس بل تتحدى شيرين الممثلة السعودية أن تأتي بشاهد واحد يؤكد كلامها.
واندهشت شيرين مما تردد بأنها فعلت ذلك تضامناً مع أبناء بلدها من المعتمرين المصريين الذين تم احتجازهم في السعودية، واصفةً صاحب هذا الكلام بأنّه انسان بلا ضمير، مشيرة إلى أنّ هناك حملة مدبّرة لتشويه صورتها، ولا تعرف مصدرها ولكن هناك من يسعى إلى الشهرة على حسابها.
وأشارت إلى أنّ مخرج برنامج "ديو المشاهير" طوني القهوجي والمعدين شاهدون على ما حدث. بل إنّ المخرج نفى كلياً هذه الواقعة.
وأضاف أنه حاول كثيراً مخاطبة الجريدة السعودية التي نشرت الخبر لكنّها لم تستجب، بل قام بإرسال بيان وفاكس من إدارة البرنامج لنفي الخبر، لكنها لم تستجب أيضاً. لذلك طلب من إدارة قناة lbc أن ترسل بياناً للصحف السعودية تنفي فيه ما تردد.
مروة سالم
0 comments
إرسال تعليق