كشفت الفنانة وردة الجزائرية أكثر من مفاجأة فنية خلال مؤتمرها الصحافي الذي عقدته بأحد فنادق القاهرة، الذي شهد توقيعها لاحدى الشركات لإنتاج ألبومين غنائيين جديدين تعود بهما الى ساحة الغناء بعد توقف دام عدة أعوام.
المفاجأة الأولى التي كشفتها وردة هي موافقتها على الغناء من ألحان المطرب الشاب تامر حسني في واحدة من أغنيات الألبوم الأول، وقالت عنه إنه مطرب جميل وتجمعها به علاقة صداقة وهي تتابع أعماله، وأعمال جيل الشباب لتتعرف على كل ما هو جديد في عالم الموسيقى والغناء.
أما المفاجأة الثانية للمطربة وردة فهي التحضير لأغنيات الألبوم الثاني الذي يضم في كل أغنياته ثنائيات غنائية تجمعها بالعديد من المطربين المصريين، والعرب المتعاقدين مع نفس شركة الإنتاج العربية، على أن تتضمن تلك الثنائيات عددا من أغنياتها القديمة، بالإضافة الى أغنيات جديدة، ومن المقرر طرح هذا الألبوم خلال موسم عام 2010
وفي سؤال حول مشروعها الغنائي مع المطرب العراقي كاظم الساهر أكدت وردة أنها عقدت العديد من الجلسات بالفعل مع الساهر لاختيار لحن من ألحانه بعد توافق رغبتيهما في التعاون معا، لكن لم يكتب النجاح حتى الآن لهذا المشروع. وأعربت وردة عن رغبتها الحقيقية في التعاون مع الساهر تحديدا في عمل غنائي وطني سواء عن العراق أو فلسطين، أو الوطن العربي كله، حيث تميل لهذا النوع من الغناء، وتستشعر ملاءمة ألحان الساهر لذلك.
ونفت وردة خلال المؤتمر وجود مشروعات فنية أخرى، خاصة بالدراما سواء في التلفزيون أو السينما، وأكدت أنها لا تفكر فيها حاليا، بل لا توجد لديها مشروعات مؤجلة.
وأبدت الفنانة وردة سعادتها بمحاولات العديد من المطربين والمطربات في العالم العربي لأداء عدد من أغنياتها القديمة، وأثنت على تجربة المطربة السورية أصالة، والفنان محمد منير الذي رغبت في وجوده وحضوره مؤتمرها الصحافي، حيث فشلت في العثور عليه ودعوته.
المفاجأة الأولى التي كشفتها وردة هي موافقتها على الغناء من ألحان المطرب الشاب تامر حسني في واحدة من أغنيات الألبوم الأول، وقالت عنه إنه مطرب جميل وتجمعها به علاقة صداقة وهي تتابع أعماله، وأعمال جيل الشباب لتتعرف على كل ما هو جديد في عالم الموسيقى والغناء.
أما المفاجأة الثانية للمطربة وردة فهي التحضير لأغنيات الألبوم الثاني الذي يضم في كل أغنياته ثنائيات غنائية تجمعها بالعديد من المطربين المصريين، والعرب المتعاقدين مع نفس شركة الإنتاج العربية، على أن تتضمن تلك الثنائيات عددا من أغنياتها القديمة، بالإضافة الى أغنيات جديدة، ومن المقرر طرح هذا الألبوم خلال موسم عام 2010
وفي سؤال حول مشروعها الغنائي مع المطرب العراقي كاظم الساهر أكدت وردة أنها عقدت العديد من الجلسات بالفعل مع الساهر لاختيار لحن من ألحانه بعد توافق رغبتيهما في التعاون معا، لكن لم يكتب النجاح حتى الآن لهذا المشروع. وأعربت وردة عن رغبتها الحقيقية في التعاون مع الساهر تحديدا في عمل غنائي وطني سواء عن العراق أو فلسطين، أو الوطن العربي كله، حيث تميل لهذا النوع من الغناء، وتستشعر ملاءمة ألحان الساهر لذلك.
ونفت وردة خلال المؤتمر وجود مشروعات فنية أخرى، خاصة بالدراما سواء في التلفزيون أو السينما، وأكدت أنها لا تفكر فيها حاليا، بل لا توجد لديها مشروعات مؤجلة.
وأبدت الفنانة وردة سعادتها بمحاولات العديد من المطربين والمطربات في العالم العربي لأداء عدد من أغنياتها القديمة، وأثنت على تجربة المطربة السورية أصالة، والفنان محمد منير الذي رغبت في وجوده وحضوره مؤتمرها الصحافي، حيث فشلت في العثور عليه ودعوته.
0 comments
إرسال تعليق