قامت مجلة "سيدتي" بنشر الصورة الأولى لحفيدة الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، والتي وضعتها ابنتها زينب من زوجها شعبان فواز خلال الأيام الماضية.
وقد نشرت المجلة تقريرا قصيرا حول علاقة هيفا بابنتها زينب، والأسباب المعلنة لابتعادهما عن بعضهما، غير أن المجلة تجاهلت الحديث عن العلاقة السيئة بين زينب ووالدتها التي لم تحضر حفل زفافها، والتي بررها البعض بأن هيفا ترى أنّ تسليط الضوء مجدّداً على ابنتها التي أصبحت صبية راشدة ومتزوجة، قد ينعكس عليها سلباً كونها تعتبر رمز الجمال والشباب، وأنها قد كبرت بعض الشيء في السنّ، ولو أن هذه هي سنّة الحياة.
وذكرت المجلة أن هيفاء كلّفت عدّة وسطاء وفاعلي خير وشخصيات بارزة، لكي تزيل هذه الموانع وتعود زينب إلى كنفها، حتى أنها كانت تعتبر إثارة هذا الموضوع من نقاط الضعف التي تبرز حجم التأثّر الذي عانت منه هيفاء جراء ابتعادها القسري عن ابنتها.
وكانت هيفاء قد أعلنت منذ عدة أشهر أن ابنتها لا تزال في الرابعة عشرة من عمرها ومن غير المعقول أن تكون قد تزوجت وأنجبت في مثل هذه السن الصغيرة.
واتهمت هيفاء - وقتها - بعض الإعلاميين بـ تلفيق الأخبار والشائعات حولها وحول ابنتها عن طريق نشر معلومات خاطئة لا تمتّ للحقيقة بصلة بهدف الاستفادة من اسم هيفاء وشهرتها ولو على حساب الحقيقة والمصداقية.
مروة سالم
وقد نشرت المجلة تقريرا قصيرا حول علاقة هيفا بابنتها زينب، والأسباب المعلنة لابتعادهما عن بعضهما، غير أن المجلة تجاهلت الحديث عن العلاقة السيئة بين زينب ووالدتها التي لم تحضر حفل زفافها، والتي بررها البعض بأن هيفا ترى أنّ تسليط الضوء مجدّداً على ابنتها التي أصبحت صبية راشدة ومتزوجة، قد ينعكس عليها سلباً كونها تعتبر رمز الجمال والشباب، وأنها قد كبرت بعض الشيء في السنّ، ولو أن هذه هي سنّة الحياة.
وذكرت المجلة أن هيفاء كلّفت عدّة وسطاء وفاعلي خير وشخصيات بارزة، لكي تزيل هذه الموانع وتعود زينب إلى كنفها، حتى أنها كانت تعتبر إثارة هذا الموضوع من نقاط الضعف التي تبرز حجم التأثّر الذي عانت منه هيفاء جراء ابتعادها القسري عن ابنتها.
وكانت هيفاء قد أعلنت منذ عدة أشهر أن ابنتها لا تزال في الرابعة عشرة من عمرها ومن غير المعقول أن تكون قد تزوجت وأنجبت في مثل هذه السن الصغيرة.
واتهمت هيفاء - وقتها - بعض الإعلاميين بـ تلفيق الأخبار والشائعات حولها وحول ابنتها عن طريق نشر معلومات خاطئة لا تمتّ للحقيقة بصلة بهدف الاستفادة من اسم هيفاء وشهرتها ولو على حساب الحقيقة والمصداقية.
مروة سالم
0 comments
إرسال تعليق