رفض منظم الحفلات الأشهر في مصر وليد منصور، التعليق على حكم محكمة مدينة نصر، والقاضي بحبسه عامين، وتغريمه مبلغ مائة ألف جنية، مؤكداً أنه سيستأنف الحكم لأنه واثق من براءته.
وكانت محكمة مدينة نصر قد أصدرت حكماً في جلسة يوم الخميس علي المدعو وليد جمال منصور وشهرته "وليد منصور" بالحبس لمدة عامين مع الشغل والنفاذ لما قام به من النصب علي المنتج فوزي مسعود حيث قام بالاتفاق معه علي حملة دعائية وتسويقية لأحد الفنانين مقابل حصوله على مبالغ مالية وصلت إلى 210 ألف جنية مصري، ولم يقم بالالتزام ببنود العقد المبرم بينهما، فأقام صاحب الدعوة دعواه التي طالب فيها باسترداد أمواله.
وكان وليد قد وقع في نهاية العام 2009، عقداً مع المنتج الدكتور فوزي مسعود، ليقوم بعمل حملة تسويقية للمطرب الشاب إسلام، والذي تتبناه الشركة، وبالفعل أقام منصور له مؤتمراً صحفياً، وأعلن وقتها أن الشركة ستضم إليها الفنانة مي سليم، ليتوقف نشاط المطرب بعد ذلك.
يذكر أن وليد منصور قد تم تكريمه مساء أمس الأول من قبل مهرجان "middle east music award" كأفضل منظم حفلات في مصر عن العام المنقضي 2010، وذلك بعد تنظيمه لمجموعة كبيرة من الحفلات لكبار المطربين في مصر والوطن العربي ومنهم عمرو دياب، ونيكول سابا، ووائل جسار، وتامر حسني، ومحمود العسيلي.
محمد ابراهيم طعيمة
وكانت محكمة مدينة نصر قد أصدرت حكماً في جلسة يوم الخميس علي المدعو وليد جمال منصور وشهرته "وليد منصور" بالحبس لمدة عامين مع الشغل والنفاذ لما قام به من النصب علي المنتج فوزي مسعود حيث قام بالاتفاق معه علي حملة دعائية وتسويقية لأحد الفنانين مقابل حصوله على مبالغ مالية وصلت إلى 210 ألف جنية مصري، ولم يقم بالالتزام ببنود العقد المبرم بينهما، فأقام صاحب الدعوة دعواه التي طالب فيها باسترداد أمواله.
وكان وليد قد وقع في نهاية العام 2009، عقداً مع المنتج الدكتور فوزي مسعود، ليقوم بعمل حملة تسويقية للمطرب الشاب إسلام، والذي تتبناه الشركة، وبالفعل أقام منصور له مؤتمراً صحفياً، وأعلن وقتها أن الشركة ستضم إليها الفنانة مي سليم، ليتوقف نشاط المطرب بعد ذلك.
يذكر أن وليد منصور قد تم تكريمه مساء أمس الأول من قبل مهرجان "middle east music award" كأفضل منظم حفلات في مصر عن العام المنقضي 2010، وذلك بعد تنظيمه لمجموعة كبيرة من الحفلات لكبار المطربين في مصر والوطن العربي ومنهم عمرو دياب، ونيكول سابا، ووائل جسار، وتامر حسني، ومحمود العسيلي.
محمد ابراهيم طعيمة
0 comments
إرسال تعليق