نشرت بعض وسائل الإعلام خبراً مفاده صدور قرار بايقاف الفنانتين اللبنانيتين رزان مغربي
ودوللي شاهين في مصر، للتحقيق معهما، بعد ما تردد أن دوللي هي الفنانة التي تقصدها رزان بأنها تقف وراء تسريب فيلمها الإباحي الذي أثار الجدل.
الفنانتين لا تزال تغلقان هواتفهما وترفضان الحديث في الموضوع لتأكيد أو نفي الشائعة، خصوصاً أن رزان أعلنت قبل أيام في مقابلة مع مجلة " الكواكب" المصرية، أن فنانة تقف وراء تسريب فيلمها.
وكانت رزان قد تمنت على الاعلامي طوني خليفة أن يحذف الفقرة الخاصة بها في برنامج "للنشر"، مؤكدة له انها ستطل بنفسها لتتحدث عن الفيلم وملابساته، إلا أن أخباراً مؤكدة وصلت إلى خليفة بأن رزان لن تطل معه، ما دفعه إلى إعادة فتح ملفها في الحلقة التي ستعرض مساء غد على شاشة الجديد، تعبيرها.
وقد أكد خليفة أنه مستمر بطرح الموضوع نظراً لأهميته حتى دون وجود رزان كي تدافع عن نفسها، خاصة وأن الفيديو واضح ولا يحتاج لأي تبرير أو توضيح!
من جهة ثانية، وعلى الرغم من وجودها في بيروت محاطة بعائلتها التي تفهمت وضعها، تردد ان المغربي تعيش أوقاتاً عصيبة، إذ أنها ترفض الإجابة على الاتصالات التي تردها من أصدقائها ومن صحافيين مستفسرين عن الفيديو الذي انتشر مؤخراً، وقد أفادنا مصدر مقرب منها، أن رزان عاتبة بشدة على وسائل الإعلام التي انساقت وراء الشائعات التي راجت عنها، وفبركت عن لسانها تصريحات لم تدل بها.
وقد أكد المصدر أن قلق رزان يعود إلى خوفها من تسرب الجزء المتبقي من الفيديو، الذي صوّر في حوض السباحة قبيل الانتقال إلى الداخل حيث صور الجزء الذي سرب عبر الانترنت.
وكانت رزان قد أكدت لأصدقائها أن الشاب الموجود معها في الفيديو هو ناجي، الذي تزوجته وفق عقد عرفي، مؤكدة أن في حوزتها ورقة تثبت هذا الزواج بتاريخ يسبق تصوير الفيلم.
الفنانتين لا تزال تغلقان هواتفهما وترفضان الحديث في الموضوع لتأكيد أو نفي الشائعة، خصوصاً أن رزان أعلنت قبل أيام في مقابلة مع مجلة " الكواكب" المصرية، أن فنانة تقف وراء تسريب فيلمها.
وكانت رزان قد تمنت على الاعلامي طوني خليفة أن يحذف الفقرة الخاصة بها في برنامج "للنشر"، مؤكدة له انها ستطل بنفسها لتتحدث عن الفيلم وملابساته، إلا أن أخباراً مؤكدة وصلت إلى خليفة بأن رزان لن تطل معه، ما دفعه إلى إعادة فتح ملفها في الحلقة التي ستعرض مساء غد على شاشة الجديد، تعبيرها.
وقد أكد خليفة أنه مستمر بطرح الموضوع نظراً لأهميته حتى دون وجود رزان كي تدافع عن نفسها، خاصة وأن الفيديو واضح ولا يحتاج لأي تبرير أو توضيح!
من جهة ثانية، وعلى الرغم من وجودها في بيروت محاطة بعائلتها التي تفهمت وضعها، تردد ان المغربي تعيش أوقاتاً عصيبة، إذ أنها ترفض الإجابة على الاتصالات التي تردها من أصدقائها ومن صحافيين مستفسرين عن الفيديو الذي انتشر مؤخراً، وقد أفادنا مصدر مقرب منها، أن رزان عاتبة بشدة على وسائل الإعلام التي انساقت وراء الشائعات التي راجت عنها، وفبركت عن لسانها تصريحات لم تدل بها.
وقد أكد المصدر أن قلق رزان يعود إلى خوفها من تسرب الجزء المتبقي من الفيديو، الذي صوّر في حوض السباحة قبيل الانتقال إلى الداخل حيث صور الجزء الذي سرب عبر الانترنت.
وكانت رزان قد أكدت لأصدقائها أن الشاب الموجود معها في الفيديو هو ناجي، الذي تزوجته وفق عقد عرفي، مؤكدة أن في حوزتها ورقة تثبت هذا الزواج بتاريخ يسبق تصوير الفيلم.
0 comments
إرسال تعليق